كتبت تريزا حشمت
توفي الأديب والروائي الكبير “إسماعيل ولي الدين”، صباح اليوم الاربعاء، عن عمر يناهز” 86″ عامًا، بعد أكثر من “25” عاما على اعتزاله الكتابة الأدبية.
قدم فقيد الأدب والفن الراحل إسماعيل ولي الدين روايات تحولت إلى أفلام سينمائية شهيرة، قبل أن يتوقف عن الكتابة.
بدأ الكاتب الكبير الراحل رحلته في عالم الأدب بفن القصة القصيرة، إذ أصدر أول مجموعة قصصية له بعنوان “بقع في الشمس” عام” 1968″في أعقاب هزيمة يونيو” 1967″.
واتجه بعد ذلك إلى فن الرواية، فأصدر روايته الأولى “الطيور الشاحبة”، وتعددت كتاباته الروائية واشهرها “الأقمر، الباطنية، فتاة برجوان، حمص أخضر، بيت القاضي، درب الهوى، طائر اسمه الحب، أسوار المدابغ”، وهي أعمال تحولت إلى أفلام سينمائية حققت نجاحا جماهيريا كبيرا.