بينت مصادر مسؤله بوزاره التربيه والتعليم، بأن نظام الدراسة في العام الجديد ، سيتم تحديده قبل “التاسع”من شهر اكتوبر المقبل، علي أن الحضور سيكون علي عده فترات او يوميا، وذلك يكون وفقا لتقييم وضع إنتشار الفيروس.
صرحت المصادر ، بأنه من الصعب التكهن بطريقه الدراسه من الآن، قبل بدء الدراسه بحوالي مده تصل إلي”٧٥”يوما، مضيفه بأنه سيكون هناك تقييم للموقف قبل بدايه العام الدراسي الجديد، وسيتم التعاون مع مختلف أجهزه الدوله.
ومن جانبها، أكدت تلك المصادر، علي أن الحفاظ علي صحه الطلاب يكون له الأولويه القصوي، والوزاره لديها كل الإمكانيات التلاميذ الشرح سواء أكان علي المنصات الإلكترونيه أم علي القنوات ، لافته إلي أنه إن كانت الأمور مستقره فإن الدراسه ستكون بإنتظام، وإن كانت غير ذلك أي كانت الأوضاع غير مطمئنه فإنه سيتم تقسيم الطلاب علي أيام، مشيره إلي ان كل ذلك سوف يحكمه موقف الوباء وانتشار الفيروس، وكيفيه الحفاظ علي صحه الطلاب والمعلمين.