الا ان محللين حذروا من أن الاقتصاد الأول في منطقة اليورو “لا يزال (يواجه) الركود”.

فبين صمود الاستهلاك والمساعدات الحكومية ومدّخرات الطاقة في القطاع الصناعي، لا تزال ألمانيا صامدة بوجه الأزمة حتى لو أن “الخسائر الاقتصادية الإجمالية كانت رغم كل شيء جسيمة إذ كانت التوقعات قبل الهجوم الروسي على أوكرانيا تشير إلى نمو أكبر بحوالى مرّتين” .