مقتل طفلة في الثامنة من عمرها علي يد زوج أمها
في أخبار الحوداث
613 زيارة
تقرير الاء سميح
تجرد من قلبه كافه مشاعر الرحمه والانسانيه حتى نسى انها طفله صغيره ماذا فعلت تك البريئه حتى تنال من زوجي الام هكذا تحتاج من يحنو عليها ويعوضها حنان الاب طفله في عمر” الثامنه “ماذا تحتاج اكثر من روح تحتضنها تشعر بقربها تعيش طفوله مرحه تحس بامان الاب وحنان الام ولكن مقابل برائتها دفعت حياتها اي من الاشخاص يعامل هذه المعامله لطفله لا تتجاوز عمر”١٠” سنوات لا تعرف معنى الحياه سوى ان تلعب باحدى العرائس تشعر وقتها بالراحه وعند النظر في وجه الاب ترى الابتسامه الصافيه ولكن زوجي الام أطفأ كل هذه وقرر ان يعاقبها على برائتها.
“سلمى” طفله تبلغ من العمر” ثمانيه “سنوات جميع من حولها يتحاكى بجمالها وبرائتها ولكن كان القدر يكتب لها ان تعيش حياه مليئه بالالم فمنذ ولادتها كثرت الخلافات بين والدها وامها فقرر الاب ان يترك البيت بلا رجعه و يقوم بتطليقها الامه حتى عمل على رفض الانفاق عليها مما دفع الام الى الالتحاق بالعمل حتى تستطيع الانفاق على صغيرتها.
عملت الام في احدى المدارس عامله نظافه حتى تتمكن من الانفاق وتلبيه كل احتياجات رضيعتها وعندما مر الوقت تعرفت الام على احد الاشخاص والذي اعترف لها انه يريد الزواج منها ووعدها سيكون سندا لها ولابنتها ويعوضها عن كل الالم التي مرت بها في حياتها وانه سيعامل ابنتها مثل ابنته صدقت الام هذا ووافقت على الزواج منه واتى ليعيش معه في بيتها.
في الوقت ذاته كان” سلمي” تبلغ من العمر ” سته” سنوات بدايه الزواج كان يعاملها معامله حسنه حتى ظنت الام انها احسنت اختيارها ولكن بعد شهور من الزواج بدأ يعاملها معامله سيئه و يضرب الطفله على كل شيء تفعله وعندما تقوم الام بالدفاع عن الطفله يخبرها انه يربيها وانه لا تسمع كلامه واى اب يقوم بضرب ابنته وهي التي تاخذ الامور بحساسيه شديده فقط.
استمر المتهم في تعذيب الطفله هكذا يصبر حتى تخرج الام الى العمل ويقوم بضرب المجنى عليها وبقي الحال هكذا حتى عامين وقررت الام ان تتحمل زوجها على ما يفعله خوفا من ان يطلقها وتصبح تحمل لقب المطلقه للمره” الثانيه “.
واتى موعد خروج الام الى عملها ياتي اليوم الموعود بعد خروج الام لعملها وكانت المجني عليها مع زوج الام الذي يعمله سباك كانت اثناء نومه تقضي وقتها باللعب بإ
زوج الام طفلة 2021-09-13