قام ا. د “سعيد أحمد جمعة “عميد جامعة الدراسات الإسلامية والعربية السادات بفتتاح أول كلامة بالتسمية و الذكر ، كما قام بالتعريف عن الهدف من للمؤتمر و ذلك من خلال حديثة عن الوثائق الأزهرية ، وهي كل ما صدر عن الأزهر و مشيخة الأزهر، وثيقة الأخوة الإسلامية، وثيقة دعم القدوة كل هذا من الوثائق الأزهرية.
و استكمل حديثة قائلاً “غايتنا هو إيصال تلك الوثائق إلي أبنائنا حتي يحفظها عن ظهر قلب، ليدرك قيمة الأزهر في زمان تنتقص فية تلك القيمة”
كاما أختتم حديثة بالترحيب بالسادة الزوار و العلماء منهم “محمد أبو ذيد الأمير، سعيد عامر، ا. د سلامة داود رئيس قطاع المعاهد الازهرية، أحمد عبد المرضي نائب رئيس الجهاز بدر السيد نائب رئيس السادات، أحمد الجوهري مدير ادارة الهيئة و التجميل”، كما أكمل حديثة بالثناء على الشيخ ” محمد رسلان، هشام القاضي” مدير مؤسسة.
ولا ننسي حديث وكيل رئيس الجامعة” أنور خطاب “، والذي قام بالثناء و المدح على جميع الضيوف والحاضرين و أهمّيةَ الأزهر الشريف ودورة في أحياء الشريعة الإسلامية، واستكمل حديثنا عن المؤتمر الدولي و قواعدة و نهجة و هدفة المنشود منة
أيضاً شارك في الإفتتاح الأستاذ و الدكتور “سعيد عامر “، فنثر بعض من كلماتة اللامعة عن تحقيق الأهداف العلمية و الأدبية و الثقافية و عن كل هيئة تدريس.
واستكمال حديثة أن الازهر الشريف الشامخ و الجدل الأشم أمام رياح الجدل ؛ يقف شامخا كي يصد الأعداء و ينور الطريق أمام الضالين، و كذلك لا سيما أن الأزهر الشريف يقف حائط سد منيع أمام الفاتنين و المخطئين.
حيث قام بإظهار دور الأزهر الشريف في إمداد جميع المؤسسات، كونه مجموعة من الوثائق التاريخة التي تنطوي تحت راية الرحاب الإسلامية، و التي لها دورها في الربط بين الدول الإسلامية.
ولا ننسي الأثر الطيب لكلمة الأستاذ و الدكتور”عبد المطلب حمدان”، العميد السابق لجامعة الدراسات الإسلامية، و الخلافات التي قامت في الدول و كان للأزهر دور في فض النزاعات و القض علي الهوية الغير معروفة.