يتقدم فريق عمل جريدة الدولة الآن، بأسمى وأرق التهانى والتبريكات من القلب إلى القلب .. ومن الوريد إلى الوريد وبالأخص الصحفي ” عبدالرحمن موسي ” الي صديقه العزيز الاستاذ ” محمد البارودي ” بمناسبة حفل كتب كتاب شقيقة المهندس ” أحمد البارودي ” علي المهندسة ” فاطمة خالد ” .
فهي عروسا زانها الرحمن بالأخلاق تزيينا ووجهها جل من سواه إبداعا وتحسنا ودلالا ، مبروك لأجمل شاب وأجمل فتاة .. وفقكما الله إلي ما يحبه ويرضاه .
تهنئة مفعمة بالسرور مكللة بالورد معطرة بعطر الياسمين تحملها أسرابا من الطيور وتحلق بها في الأفق البعيد وتتألق في سماء الحلم السعيد بابتسامات عريضة ترتسم على وجهها ملؤها سرور وسعادة ألف مبروك .
فإن فرحة الأب والأم في ذلك اليوم لا تضاهي أي فرحة أخرى فهو اليوم المنتظر بالنسبة لهم وكانوا ينتظرونه منذ أن رزقوا بطفلهم الذي أصبح اليوم عريس أو طفلتهم التي أصبحت اليوم عروسة.
فكلمة مبروك ما تكفي وكل المعاني ما توفي
أعبر لكم عن مدى هناي بزواجكم ياغاليين
وأيضا فرحة الأخوات الذي تشعل البهجة والفرحة في قلوب العروسين وتجعلهم يشعرون بفرحة ذلك اليوم حيث ان فرحتهم بهم تضاعف فرحت العروسيين نفسهم ولا نغفل دورهم في المشاركة في ترتيبات اليوم والاهتمام بتفاصيله التي من الممكن ان يغفل عنها العروسين ،لذا نجد ان العريس والعروسة الذين ليس لهم أخوات يفقدون فرحة الاخوات لهم .